....

عبارات تفيدك في حوارك مع مديرك

  • احيانا كثيرة يتكلم معك مديرك بطريقة تجعلك غير قادر على الرد او تجعلك تلتزم الصمت تماما. جرب هذه الاجابات اذا قال لك المدير:
  • “كان من المفترض ان تعرف”:
  • الرد الجيد: “لو كنت اعلم ما اعلمه الآن حضرة المدير كنت بالطبع تصرفت بشكل مختلف، واعدك ان هذا الأمر لن يحصل بعد الآن ولكن اطلب منكم ان تزودوني بالمعلومات الكافية مسبقا.
  • “انا اعمل بهذه الطريقة منذ فترة طويلة”:
  • الرد الجيد:” انا متفهم لهذا الأمر حضرة المدير ولكن انا ارى انك غيرت امورا كثيرة في الشركة نحو الأفضل فما رأيك لو جربنا هذه الطريقة….”
  • “لا تعطني اية اعذار فقط حقق لي ما اريد”
  • الرد الجيد:”انه لمن دواعي سروري وواجبي ان احقق هذه النتيجة ولكن من واجبي ايضا ان الفت انتباهكم الى بعض المعوقات وهي …أو “اذا كنت تريدني المضي قدما في هذا الأمر بالرغم من هذه المعوقات فما رأيك ان نجرب الآتي…..”
  • “ليس هذا الذي طلبته منك”
  • كثير من المدراء يعتقدون انه يجب ان تقرأ أفكارهم وتحللها دون ان يناقشوا معك اي امر. الرد الجيد: “لقد طلبت مني X,Y,Z ولكني الاحظ الآن انك طلبت مني A & B   سانجز المهمة على هذا الأساس..”
.

لماذا يترك الموظفون الجيدون وظائفهم؟

من اين ينبع الرضى الوظيفي ومن أين يشعر الموظف بالإحباط؟ هناك 5 أسباب تجعل الموظفون المنتجون يتركون وظيفتهم:

  • لا يجدون رابط مرضي بين انتاجيتهم وراتبهم: عندما يقول الموظف انه يبحث عن فرصة أفضل فهو في غالب الأحيان يبحث عن راتب أعلى. ليس هناك ما يحبط الموظف اكثر من شخص يتعب ويجهد ويحقق نتائج تفوق زملاءه ويقبض نفس الراتب على العكس فالموظف سينتج اكثر عندما يعرف ان الانتاجية مرتبطة بالمكافأة
  • لا يرون اي فرصة للتقدم والتطور والترقي: عندما لا يجد الموظف فرصة للترقي فسيبدأ بالتفكير في فرص اخرى خاصة في الشركات الكبيرة واذا لم يناقش المدراء المستقبل مع الموظف فسيرى النفق الذي هو فيه مظلما ومتعبا ومحبطا
  • لا يرون في عملهم اهمية كبرى لأنهم يعتبرونها أقل من مستواهم الفكري والانتاجي. لذا يجب على المدراء ان يوضحوا لموظفيهم باستمرار اهمية الدور الذي يقوم به هذا الموظف المنتج..
  • ليس لديهم توقعات واقعية او وواضحة: ينطبق هذا الأمر على الخريجين الجدد او الموظفين الجدد عندما يحلمون بالتطور السريع والتغيير الدائم نحو الأفضل والاستقرار المادي من اول شهر وخاصة في عصر السرعة يرغب هؤلاء في الوصول الى القمر في ساعات والحل يكمن في التأهيل الوظيفي الجيد والتحضير النفسي الجيد للموظفين ووضع ضوابط قبل ترك الموظف للوظيفة
  • لا يحتملون وجود مدراء لا يحترمونهم او يقدرونهم: كذلك لا يطيقون العمل في محيط يملؤه الحسد والغيرة وعدم التقدير وهذا الأمر يسمى “ثقافة التضحية” حيث يضحي الموظف كثيرا لوجوده في هكذا جو وهو من الأشخاص المنتجين
..

اذا اردت ان تكون قائدا فاشلا، جرّب التالي:

  • لا تخاطر ابدا
  • لا تظهر مشاعرك للآخرين
  • دائما ركز على الاعذار
  • كن صيادا لأخطاء من يعملون معك
  • لا تطور نفسك
  • استخدم العصا دائما وانسى الجزرة
  • قل كلمة ”لا“ لكل شيء
  • اعطي وعودا اكثر وونفذ اقل
  • لا تصغ لمشاكل موظفيك
  • تصرف من خلال ”الانا“ وليس من خلال ”نحن“
  • فرق بين موظفيك بشكل واضح
  • كن متقلب المزاج
  • جرب ما سبق وستكون قائدا فاشلا بجدارة واذا طبقت عكس ما سبق فذلك سيجعلك قائدا ناجحا
Picture for Blog Post (7)

لا تشتكي من شكاوى الزبائن

  • كثير من المؤسسات تكره الشكاوي ولا تشجعها مع العلم ان الشكاوي التي تستمدها من اراء الزبائن مفيدة جدا اذا تم التعامل معها بشكل ايجابي. اهم هذه الفوائد:
  • ان التعامل مع الشكاوي بايجابية تجعل الزبائن محامي دفاع عنك وعن مؤسستك
  • تشكل الشكاوي فرصة هامة للتطور وتحسين الخدمات للحصول على زبائن اكثر
  • يشكل التعامل مع الشكاوي فرصة اكبر لخلق ولاء دائم من قبل الزبائن
  • تشكل شكاوي الزبائن عامل صيانة للوصول لنتائج افضل
  • ان التعامل مع شكاوي الزبائن يخلق فرصة كبيرة لزيادة المبيعات وتحسن المداخيل
  • ان التعامل مع شكاوي الزبائن يشكل فرصة اكبر لارضائهم ولا شك ان رضى الزبائن هو ما يجعلك تنافس بشكل اكبر
  • في سوق منافس ومتشابه الخدمات والسلع يجعل عامل ارضاء الزيائن هو ما يحدث الفرق. كل الفرق
  • شجع زبائنك على تقديم الشكاوي وبذلك تعطي نفسك فرصة اكبر للتطور وتقييم الذات وتقييم مستوى الخدمات
  • ان القيام بالعمل بشكل جيد من اول مرة + التعامل بشكل جيد مع الشكاوي = اقصى درجات رضى العملاء وولائهم